اختر التجول في الشوارع القديمة، زيارة المعالم السياحية، أو حتى مجرد التنقل بين الاجتماعات سيرًا على الأقدام. المشي ليس فقط يعزز اللياقة البدنية، بل يساعد أيضًا في تقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية.
إن أجبتِ بـنعم على السؤالين أعلاه، فالأرجح أنكِ تبحثين عن نصائح وتدابير تُساعدكِ في العناية بقطتكِ والحفاظ على سلامتها.
كن مبدعًا ووفّر وقتًا لممارسة التمارين الرياضية متى كان ذلك باستطاعتك. على سبيل المثال:
كما يُنصح بالتخطيط المسبق للوجبات إذا كانت رحلتك طويلة. يمكنك تجهيز بعض الوجبات الخفيفة الصحية مثل المكسرات، والفواكه المجففة، والزبادي، والتي يمكن تناولها بسهولة أثناء التنقل.
ومع ذلك ، يرجى استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من الأدوية.
تحضير حقيبة طبية متكاملة: تحتوي على العلاجات الضرورية والروتينية وبعض الإسعافات الأولية البسيطة، بكميات تغطّي احتياج الفرد أثناء السفر وبوجود الوصفات الطبية الخاصة بها إن استدعت إجراءات السفر لوجودها.
يُفضل البحث عن السياسات التي تقدم تغطية شاملة وتكون مناسبة للوجهة المختارة.
تجنبي تناول الطعام من الباعة الجائلين واحرصي على تناول المياه المعبأة فقط. ارتدي ملابس واقية واستخدمي طارد الحشرات إذا كنتِ في مناطق تنتشر فيها الحشرات الناقلة للأمراض.
يضم الوفد فريقًا من الأطباء العامين المتطوعين القادرين على تقديم الاستشارات والأدوية المجانية للحجاج البريطانيين في منى ومكة المكرمة.
الأنشطة الترفيهية تلعب أيضًا دورًا مهمًا في تخفيف الإجهاد. خلال السفر، حاول تخصيص وقت للأنشطة التي تستمتع بها، مثل القراءة، الاستماع إلى الموسيقى، أو حتى ممارسة الرياضة الخفيفة كالمشي. هذه الأنشطة يمكن أن تساهم في تحسين مزاجك وتخفيف التوتر.
تأكدي من تحديث سجل التطعيمات الخاص بك واحصلي على المشورة الطبية حول أي احتياطات صحية خاصة بالوجهة التي تزورينها.
سواء كنتِ تخططين لقضاء إجازة استرخاء على الشاطئ أو مغامرة مثيرة في الجبال، هناك بعض النصائح الأساسية التي يمكن أن تساعدك في الحفاظ على صحتك ونشاطك أثناء السفر.
يمكن أن يكون تعرّف على المزيد السفر مصدرًا للإجهاد والتوتر، مما ينعكس سلبًا على الصحة. ينبغي على المسافرين إدراك أهمية الاسترخاء وتخصيص وقت للراحة.
يمكن أن يؤدي ذلك إلى تقلصات في البطن وقيء وغثيان وإسهال ، مما يؤدي إلى شعور الشخص بالضعف وحتى عدم القدرة على المشي.